أفاد مسؤولون أن 8 أشخاص قتلوا وأصيب العشرات في عدة تفجيرات وقعت في استاد رياضي خلال مباراة للكريكت في مدينة جلال آباد بشرق أفغانستان ليل الجمعة (أمس الأول).
وقال صوهارب قدري، وهو عضو مجلس محلي إن التفجيرات وقعت بعد صلاة العشاء في استاد لكرة القدم كانت تقام عليه مباراة كريكيت في بداية شهر رمضان، مضيفا في بيان صادر عن بعثة الأمم المتحدة في أفغانستان، أن 4 تفجيرات وقعت 2 منها داخل الاستاد و2 خارجه بدا أنهما يستهدفان الفارين من التفجيرين في الداخل.
وأضاف عطا الله خوجياني المتحدث باسم حاكم إقليم ننكرهار، أن 8 متفرجين قتلوا وأُصيب 43 آخرون في ما لا يقل عن 3 انفجارات متتالية. وقال تاداميتشي ياماموتو الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة في أفغانستان «أنا غاضب من هذا الهجوم الذي وقع باستخدام 4 قنابل استخدمت بحرص لقتل وتشويه مدنيين يشاهدون مباراة للكريكت... هذا الفعل الوحشي لا يمكن أن يكون له مبرر على الإطلاق.. يجب محاسبة المسؤولين». ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن الواقعة، لكن حركة طالبان أصدرت بياناً تنفي فيه ضلوعها في الهجوم.
وشهد إقليم ننكرهار الواقع على الحدود مع باكستان تزايداً في أعمال العنف هذا العام، كان أحدثها الهجوم المنسق الأسبوع الماضي على مبنى حكومي الذي أودى بحياة ما لا يقل عن 15 شخصاً، والذي أعلن تنظيم داعش مسؤوليته عنه.
وقال صوهارب قدري، وهو عضو مجلس محلي إن التفجيرات وقعت بعد صلاة العشاء في استاد لكرة القدم كانت تقام عليه مباراة كريكيت في بداية شهر رمضان، مضيفا في بيان صادر عن بعثة الأمم المتحدة في أفغانستان، أن 4 تفجيرات وقعت 2 منها داخل الاستاد و2 خارجه بدا أنهما يستهدفان الفارين من التفجيرين في الداخل.
وأضاف عطا الله خوجياني المتحدث باسم حاكم إقليم ننكرهار، أن 8 متفرجين قتلوا وأُصيب 43 آخرون في ما لا يقل عن 3 انفجارات متتالية. وقال تاداميتشي ياماموتو الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة في أفغانستان «أنا غاضب من هذا الهجوم الذي وقع باستخدام 4 قنابل استخدمت بحرص لقتل وتشويه مدنيين يشاهدون مباراة للكريكت... هذا الفعل الوحشي لا يمكن أن يكون له مبرر على الإطلاق.. يجب محاسبة المسؤولين». ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن الواقعة، لكن حركة طالبان أصدرت بياناً تنفي فيه ضلوعها في الهجوم.
وشهد إقليم ننكرهار الواقع على الحدود مع باكستان تزايداً في أعمال العنف هذا العام، كان أحدثها الهجوم المنسق الأسبوع الماضي على مبنى حكومي الذي أودى بحياة ما لا يقل عن 15 شخصاً، والذي أعلن تنظيم داعش مسؤوليته عنه.